قال العلامة عبدالله بن عبدالعزيز العنقري رحمه الله :
( وأما ما قد يقع من ولاة الأمور من المعاصي ، والمخالفات التي لا توجب الكفر ، والخروج من الإسلام ، فالواجب فيها مناصحتهم على الوجه الشرعي برفق ، واتباع ما كان عليه السلف الصالح من عدم التشنيع عليهم في المجالس ، ومجامع الناس ، واعتقاد أن ذلك من إنكار المنكر الواجب إنكاره على العباد ؛ وهذا غلط فاحش ، وجهل ظاهر ، لا يعلم صاحبه ما يترتب عليه من المفاسد العظام في الدين والدنيا ، كما يعرف ذلك من نور الله قلبه وعرف طريقة السلف الصالح ، هذا الذي نعتقده ، وندين الله به ، ونبرأ إلى الله ممن خالفه واتبع هواه )
الدرر السنية 7 / 326 - 327
( وأما ما قد يقع من ولاة الأمور من المعاصي ، والمخالفات التي لا توجب الكفر ، والخروج من الإسلام ، فالواجب فيها مناصحتهم على الوجه الشرعي برفق ، واتباع ما كان عليه السلف الصالح من عدم التشنيع عليهم في المجالس ، ومجامع الناس ، واعتقاد أن ذلك من إنكار المنكر الواجب إنكاره على العباد ؛ وهذا غلط فاحش ، وجهل ظاهر ، لا يعلم صاحبه ما يترتب عليه من المفاسد العظام في الدين والدنيا ، كما يعرف ذلك من نور الله قلبه وعرف طريقة السلف الصالح ، هذا الذي نعتقده ، وندين الله به ، ونبرأ إلى الله ممن خالفه واتبع هواه )
الدرر السنية 7 / 326 - 327
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق